أسرة الخضيري

هي منشأة قانونية يشرف عليها المركز الوطني لتنمية القطاع غير الربحي، تهدف لتنظيم شؤون أفراد الأسرة التي أنشأت ذلك الصندوق، ولا تدل كلمة صندوق على وجود صندوق فعلي أو مبالغ فعلية.

للصندوق مهام متعددة حسبما نصت عليه اللائحة الأساسية للصندوق، وهي: تعزيز صلة الرحم، بث روح التكافل، التآلف والرحمة، إصلاح ذات البين، التعاون على البر والتقوى، تنظيم أوجه الإحسان، والتعليم والتطوير.

لا، لن يتم جمع أي مبالغ عامة للصندوق، ولن يتم جمع مبالغ إلا في حال الحاجة لتغطية مصاريف برنامج أو ملتقى بعد توضيح تكاليفه بدقة.

نعم، ولذلك تبنّى الصندوق سياسةً بعيدة عن جمع المبالغ بشكل مفتوح، ويركز على إقامة البرامج والأنشطة التي تعزز الصلة بين أبناء الأسرة.

سيتم التمويل بعرض المشروع على أفراد الأسرة لتبنيه أو رعايته، مع إمكانية الاشتراك الشهري مستقبلًا إذا دعت الحاجة.

من خلال تقديم أفكار ومشاريع، والمشاركة في اللجان، وتشجيع كفاءات الأسرة، والمساهمة بدلالة أو تكفل بنشاط.

الصندوق ليس له علاقة مباشرة بها، لكنه يرحب بالتعاون مع أي عمل يخدم أهدافه ويصب في مصلحة الأسرة.

نعم، الصندوق مستعد لتبنيها وتنظيمها بإشراف لجنة مختصة من أبناء الأسرة في المجال القضائي والقانوني.

يتم عبر سياسات وشروط واضحة لتحديد معايير ذوي الحاجة، ثم مراجعة الأسماء وتحديد المستحقين بدقة.

تُدرج حالة المستحق على متجر الأسرة لتحديد المبلغ المطلوب، ثم يُعلن عنها ويتم جمع المبلغ وفق الضوابط.

المجلس بُني على مبادرة أولية من المؤسسين، ثم تُستكمل الحوكمة والتنظيم، بما يحقق المرونة والانطلاق الفعّال.

مدة العضوية أربع سنوات، بعدها يُعاد تشكيل المجلس أو يُمدد للبعض ويُستبدل البعض الآخر حسب الحاجة.

اللجنة عملت سابقًا على برامج ومبادرات، والصندوق أصبح الغطاء النظامي لها لجمع الدعم وإدارة الفعاليات رسميًا.

تم عبر تصويت داخل مجموعة تواصل أسرة الخضيري في واتساب بتاريخ 26 رجب 1446 هـ الموافق 26 يناير 2025 م.

تحويل العمل من جهود فردية إلى مؤسسية لاستمرار الجهود وتنظيمها رسميًا تحت إشراف حكومي واضح.

لا، هو مبادرة من أعمامنا في بريدة تشمل 79٪ من أفراد الشجرة، ولا يدّعي التمثيل الرسمي لكنه يسعى لسد الفراغ.

نعم، يمكن فتح فروع عند الحاجة، مثل إدارة مناشط خاصة بفروع الأسرة تحت حساب مستقل بإشراف الصندوق.